منتديات ايجى لايك
 الإكمال والإتمام في القرآن 10378110
منتديات ايجى لايك
 الإكمال والإتمام في القرآن 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

  الإكمال والإتمام في القرآن

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
younes mer
عضو محترف
عضو محترف


بلدى بلدى : dz
الجنس : ذكر المشاركات المشاركات : 304
الشهره الشهره : 912
نقاط التقيم نقاط التقيم : 0
تاريخ الميلاد : 27/06/1994
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/03/2013
العمر : 30

 الإكمال والإتمام في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: الإكمال والإتمام في القرآن    الإكمال والإتمام في القرآن Emptyالأحد مارس 17, 2013 4:16 am



 الإكمال والإتمام في القرآن YXBwaWQ9bWti%3Ca%20target=_new%20href=
 الإكمال والإتمام في القرآن CuC48056 الإكمال والإتمام في القرآن CuC48056

الإكمال والإتمام في القرآن


جاء في كتاب "الكليات" أن "التمام يقابل نقصان
الأصل، والكمال يطابق نقصان الوصف، بعد تمام الأصل"، وقال صاحب "الفروق":
"الإتمام لإزالة نقصان الأصل، والإكمال لإزالة نقصان العوارض، بعد تمام
الأصل"؛ ولهذا كان قوله تعالى: {تلك عشرة كاملة}
أحسن من (تامة)؛ لأن (التمام) من العدد قد عُلم، وإنما احتمال النقص. وهذا
يعني أن (الإتمام) إنما يكون لما هو ناقص، و(الإكمال) إنما يكون لرفع ما
هو عارض على الأصل.

وتأسيساً على هذا الفارق بين (الإتمام) و(الإكمال)، نتوقف مع لطيفة تتعلق بقوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي}
(المائدة:3). فقد ورد في الآية (إكمال) الدين، و(إتمام) النعمة؛ فالنقص في
(الدين) كان عارضاً، فزال بعد الإكمال، وأما نقصان (النعمة) فشيء لا بد
منه، ولا يمكن أن تكمل نعمة، فإذا ملك الإنسان المال فقد يُحرم الصحة، وقد
يملك الصحة ويحرم المال، وقد يملك الصحة والمال ويُحرم نعماً أخرى، وقد قيل
قديماً: (ليس تكاد الدنيا تسقي صفواً، إلا اعترض في صفائها أذى باطن).

ولأجل ذلك المعنى جاء (الإتمام) مع النعمة في قوله سبحانه: {ولأتم نعمتي عليكم} (البقرة:150)، وقوله تعالى: {وليتم نعمته عليكم} (المائدة:6)، وقوله عز من قائل: {ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق} (يوسف:6)، وقوله عز وجل: {كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون} (النحل:81)، وأخيراً لا آخراً قوله تعالى: {ويتم نعمته عليك} (الفتح:2). إذن، فـ (الإكمال) في اللغة أعظم من (الإتمام).

وقد توقف ابن القيم رحمه الله عند قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي}
وقفة تأمل، فقال: "تأمل كيف وصف الدين الذي اختاره لهم بـ (الكمال)؛
إيذاناً في الدين بأنه لا نقص فيه ولا عيب ولا خلل ولا شيء خارجاً عن
الحكمة بوجه، بل هو الكامل في حسنه وجلالته. ووصف النعمة بـ (التمام)؛
إيذاناً بدوامها واتصالها، وأنه لا يسلبهم إياها بعد إذ أعطاهموها، بل
يتمها لهم بالدوام في هذه الدار، وفي دار القرار".

وقال أيضاً:
"وتأمل حسن اقتران (التمام) بالنعمة، وحسن اقتران (الكمال) بالدين، وإضافة
الدين إليهم؛ إذ هم القائمون به، المقيمون له، وأضاف النعمة إليه؛ إذ هو
وليها ومسديها والمنعم بها عليهم، فهي نعمته حقاً، وهم قابلوها. وأتى في
(الكمال) بـ (اللام) المؤذنة بالاختصاص، وأنه شيء خصوا به دون الأمم، وفي
(إتمام) النعمة بـ (على) المؤْذِنة بالاستعلاء والاشتمال والإحاطة، فجاء {أتممت} في مقابلة {أكملت}، و{عليكم} في مقابلة {لكم}، و{نعمتي} في مقابلة {دينكم}، وأكد ذلك، وزاده تقريراً وكمالاً وإتماماً للنعمة بقوله: {ورضيت لكم الإسلام دينا}".

ثم
ها هنا لطيفة ثانية تتعلق بالآية، وهي أن الآية نصت على (إكمال) الدين في
آخر عهد النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الحياة، ما يعني أن الدين كان
ناقصاً قبل نزول هذه الآية، فهل الأمر كذلك، وكيف الجواب على هذا الإشكال؟

أجاب
العلماء على هذا، فقالوا: "إن الدين ما كان ناقصاً البتة، بل كان أبداً
كاملاً، يعني كانت الشرائع النازلة من عند الله في كل وقت كافية في ذلك
الوقت، إلا أنه تعالى كان عالماً في أول وقت المبعث بأن ما هو كامل في هذا
اليوم ليس بكامل في الغد ولا صلاح فيه، فلا جرم كان ينسخ بعد الثبوت، وكان
يزيد بعد العدم، وأما في آخر زمان المبعث فأنزل الله شريعة كاملة، وحكم
ببقائها إلى يوم القيامة، فالشرع أبداً كان كاملاً، إلا أن الأول كمال إلى
زمان مخصوص، والثاني كمال إلى يوم القيامة؛ فلأجل هذا المعنى قال: {اليوم أكملت لكم دينكم}".

اسلام ويب

 الإكمال والإتمام في القرآن 371600z6ru3ffloc
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الإكمال والإتمام في القرآن

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  القرآن ربيع القلوب
» من عجائب "الم" في القرآن
»  حكم الوليمة عند ختم القرآن
»  لفظ (الرجز) في القرآن..
»  فوائد حفظ القرآن لا تفوتكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: القسم الاسلامي :: اعجاز القرآن الكريم-