منتديات ايجى لايك
 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** 10378110
منتديات ايجى لايك
 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

  *****ان الحسنات يذهبن السيئات******

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
younes mer
عضو محترف
عضو محترف


بلدى بلدى : dz
الجنس : ذكر المشاركات المشاركات : 304
الشهره الشهره : 912
نقاط التقيم نقاط التقيم : 0
تاريخ الميلاد : 27/06/1994
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/03/2013
العمر : 30

 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** Empty
مُساهمةموضوع: *****ان الحسنات يذهبن السيئات******    *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** Emptyالأحد مارس 17, 2013 4:14 am


 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** Icon
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد :

 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** Images?q=tbn:ANd9GcRIdOiaMDz3u0rWdpIRKojTkF_fDEvNz3t2f_kI91YXOSM1h1M

[b]أقوال العلماء في تفسير قوله تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات )

[center]( سبب نزولها )

[right]عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلا أصاب من امرأة قبلة فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأنزلت عليه "وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين"
قال الرجل :"ألي هذه" قال: لمن عمل بها من أمتي ، وفي لفظ فقال : رجل من
القوم: يا نبي الله هذا له خاصة قال بل للناس كافة " . أخرجه البخاري رقم (
4410 ) 4 / 1727، ورقم ( 503 ) 1 / 196، ومسلم ( 2763 ) 4 / 2115 – 2116 .
قال ابن الجوزي رحمه الله في قوله تعالى : " إن الحسنات يذهبن السيئات " المراد بالحسنات قولان :
أحدهما: أنها الصلوات الخمس قاله ابن مسعود وابن عباس وابن المسيب ومسروق ومجاهد القرظي والضحاك والمقاتلان ابن سليمان وابن حيان .
والثاني:
أنها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر رواه منصور عن
مجاهد والأول أصح لأن الجمهور عليه وفيه حديث مسند عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم رواه عثمان بن عفان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه توضأ
وقال :"من توضأ وضوئي هذا ثم صلى الظهر غفر له ما كان بينها وبين
صلاة الصبح ، ومن صلى العصر غفر له ما بينها وبين صلاة الظهر ومن صلى
المغرب غفر له ما بينها وبين صلاة العصر ثم صلى العشاء غفر له ما بينها
ويبن صلاة المغرب ثم لعله أن يبيت ليلته يتمرغ ثم إن قام فتوضأ وصلى الصبح
غفر له ما بينه وبين صلاة العشاء " وهن
الحسنات يذهبن السيئات ، فأما السيئات المذكورة هاهنا فقال المفسرون هي :
الصغائر من الذنوب وقد روى معاذ بن جبل قال: "قلت يا رسول الله أوصني قال:
اتق الله حيثما كنت قال: قلت زدني قال: أتبع السيئة الحسنة تمحها قلت: زدني
قال: خالق الناس بخلق حسن .

[right]قال الفخر الرازي عند قوله تعالى : " إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيّئَاتِ
" يدل على أن الحسنة إنما كانت مذهبة للسيئة لكونها حسنة على ما ثبت في
أصول الفقه فوجب بحكم هذا الإيماء أن تكون كل حسنة مذهبة لكل سيئة ترك
العمل به في حق الحسنات الصادرة من الكفار فإنها لا تذهب سيئاتهم فيبقى
معمولاً به في الباقي وثالثها قوله تعالى:" مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا ". ثم إنه تعالى زاد على العشرة فقال "كَمَثَلِ
حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلّ سُنبُلَةٍ مّاْئَةُ
حَبَّةٍ"ثم زاد عليه فقال" وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء ". وأما في جانب السيئة فقال "وَمَن جَاء بِالسَّيّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا" وهذا في غاية الدلالة على أن جانب الحسنة راجع عند الله تعالى على جانب السيئة ورابعها أنه تعالى قال في آية الوعد في سورة النساء" وَالَّذِينَ
ءامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن
تَحْتِهَا الأنهار خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً " فقوله" وَعْدَ اللَّهِ حَقّا" إنما ذكره للتأكيد ولم يقل في شيء من المواضع وعيد الله حقاً ، أما قوله تعالى" مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَىَّ" -الآية- يتناول الوعد والوعيد و خامسها قوله تعالى "وَمَن
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ
يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَّحِيماً وَمَن يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا
يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً"
. والاستغفار طلب المغفرة وهو غير التوبة فصرح ههنا بأنه سواء تاب أو لم
يتب فإذا استغفر غفر الله له ولم يقل ومن يكسب إثماً فإنه يجد الله معذباً
معاقباً بل قال "فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ" فدل هذا على أن جانب الحسنة راجح ونظيره قوله تعالى" إِنْ أَحْسَنتُمْ ، أَحْسَنتُمْ لأنفسكم وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا".
ولم يقل وإن أسأتم ، أسأتم لها فكأنها تعالى أظهر إحسانه بأن أعاده مرتين
وستر عليه إساءته بأن لم يذكرها إلا مرة واحدة وكل ذلك يدل على أن جانب
الحسنة راجح و سادسها أنا قد دللنا على أن قوله تعالى" وَيَغْفِرُ مَا دُونَ لِمَن يَشَاء"
. لا يتناول إلا العفو عن صاحب الكبيرة ثم إنه تعالى أعاد هذه الآية في
السورة الواحدة مرتين والإعادة لا تحسن إلا للتأكيد ولم يذكر شيئاً من آيات
الوعيد على وجه الإعادة بلفظ واحد لا في سورة واحدة ولا في سورتين فدل على
أن عناية الله بجانب الوعد على الحسنات والعفو عن السيئات أتم وسابعها
أن عمومات الوعد والوعيد لما تعارضت فلا بد من صرف التأويل إلى أحد
الجانبين وصرف التأويل إلى الوعيد أحسن من صرفه إلى الوعد لأن العفو عن
الوعيد مستحسن في العرف وإهمال الوعد مستقبح في العرف فكان صرف التأويل إلى
الوعيد أولى من صرفه إلى الوعد و ثامنها أن القرآن مملوء من كونه
تعالى غافراً غفوراً غفاراً وأن له الغفران والمغفرة وأنه تعالى رحيم كريم
وأن له العفو والإحسان والفضل والإفضال والأخبار الدالة على هذه الأشياء قد
بلغت مبلغ التواتر وكل ذلك مما يؤكد جانب الوعد وليس في القرآن ما يدل على
أنه تعالى بعيد عن الرحمة والكرم والعفو وكل ذلك يوجب رجحان جانب الوعد
على جانب الوعيد وتاسعها أن هذا الإنسان أتى بما هو أفضل الخيرات
وهو الإيمان ولم يأت بما هو أقبح القبائح وهو الكفر بل أتى بالشر الذي هو
في طبقة القبائح ليس في الغاية والسيد الذي له عبد ثم أتى عبده بأعظم
الطاعات وأتى بمعصية متوسطة فلو رجع المولى تلك المعصية المتوسطة على
الطاعة العظيمة لعد ذلك السيد لئيماً مؤذياً فكذا ههنا فلما لم يجز ذلك على
الله ثبت أن الرجحان لجانب الوعد وعاشرها قال يحيى بن معاذ
الرازي:" إلهي إذا كان توحيد ساعة يهدم كفر خمسين سنة فتوحيد خمسين سنة كيف
لا يهدم معصية ساعة، إلهي لما كان الكفر لا ينفع معه شيء من الطاعات كان
مقتضى العدل أن الإيمان لا يضر معه شيء من المعاصي وإلا فالكفر أعظم من
الإيمان فإن يكن كذلك فلا أقل من رجاء العفو" وهو كلام حسن الحادي عشر
أنا قد بينا بالدليل أن قوله "وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء"
لا يمكن حمله على الصغيرة ولا على الكبيرة بعد التوبة فلو لم تحمله على
الكبيرة قبل التوبة لزم تعطيل الآية أما لو خصصنا عمومات الوعيد بمن
يستحلها لم يلزم منه إلا تخصيص العموم ومعلوم أن التخصيص أهون من التعطيل
قالت المعتزلة ترجيح جانب الوعيد أولى من وجوه أولها هو أن الأمة اتفقت على
أن الفاسق يلعن ويحد على سبيل التنكيل والعذاب وأنه أهل الخزي وذلك يدل
على أنه مستحق للعقاب وإذا كان مستحقاً للعقاب استحال أن يبقى في تلك
الحالة مستحقاً للثواب وإذا ثبت هذا كان جانب الوعيد راجحاً على جانب الوعد
" .
التفسير الكبير للفخر الرازي 3 / 145 .

[center]
 *****ان الحسنات يذهبن السيئات****** 182008_469255739786287_2020451680_n
رأس مال المسلم دينه فلا يخلفه في الرحال ولا يأتمن عليه الرجال .
قال
طلق بن حبيب: إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى ، قالوا وما التقوى ؟ قال :
أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله
على نور من الله تخاف عقاب الله .

يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة * فلقد علمت بأن عفوك أعظم
[/right]
[/center][/right][/center]
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

*****ان الحسنات يذهبن السيئات******

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: القسم الاسلامي :: اعجاز القرآن الكريم-