منتديات ايجى لايك
دخول كبار الصحابة فى الاسلام 10378110
منتديات ايجى لايك
دخول كبار الصحابة فى الاسلام 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

 دخول كبار الصحابة فى الاسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dewpoint
مشرف الزراعة و الغرس
مشرف الزراعة و الغرس
dewpoint

بلدى بلدى : كفرالشيخ
الجنس : ذكر المشاركات المشاركات : 350
الشهره الشهره : 894
نقاط التقيم نقاط التقيم : 0
تاريخ الميلاد : 16/04/1989
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/01/2013
العمر : 35
الموقع : http://kenanaonline.com/dewpoint
المزاج : الحمد لله

دخول كبار الصحابة فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: دخول كبار الصحابة فى الاسلام   دخول كبار الصحابة فى الاسلام Emptyالأحد يناير 20, 2013 2:49 pm

[center]دخول كبار الصحابة فى الاسلام

إسلام حمزة رضي الله عنه



خلال هذا الجو الملبد بغيوم الظلم والعدوان ظهر برق أضاء الطريق، وهو إسلام حمزة
بن عبد المطلب رضي الله عنه أسلم في أواخر السنة
السادسة من النبوة، والأغلب أنه أسلم في شهر ذى الحجة‏.‏



وسبب إسلامه‏:‏ أن أبا جهل مر برسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا عند الصفا فآذاه ونال منه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم
ساكت لا يكلمه، ثم ضربه أبو جهل بحجر في رأسه فَشَجَّهُ حتى نزف منه الدم، ثم
انصرف عنه إلى نادى قريش عند الكعبة، فجلس معهم، وكانت مولاة لعبد الله بن جُدْعَان في مسكن لها على الصفا ترى ذلك، وأقبل
حمزة من القَنَص مُتَوَشِّحًا قوسه، فأخبرته المولاة بما رأت من أبي جهل، فغضب
حمزة ـ وكان أعز فتى في قريش وأشده شكيمة ـ فخرج يسعى، لم يقف لأحد؛ معدًا لأبي
جهل إذا لقيه أن يوقع به، فلما دخل المسجد قام على رأسه، وقال له‏:‏ يا مُصَفِّرَ
اسْتَه، تشتم ابن أخي وأنا على دينه ‏؟‏ ثم ضربه بالقوس فشجه شجة منكرة، فثار رجال
من بني مخزوم ـ حى أبي جهل ـ وثار بنو هاشم ـ حي حمزة ـ فقال أبو جهل‏:‏ دعوا أبا
عمارة، فإني سببت ابن أخيه سبًا قبيحًا‏.‏



وكان إسلام حمزة أول الأمر أنفة رجل، أبي أن يهان مولاه، ثم شرح الله صدره فاستمسك بالعروة الوثقى، واعتز به المسلمون
أيما اعتزاز‏.‏



إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه



وخلال هذا الجو الملبد بغيوم الظلم والعدوان أضاء برق آخر أشد بريقًا وإضاءة من
الأول، ألا وهو إسلام عمر بن الخطاب، أسلم في ذى الحجـة سـنة سـت مـن النبـوة‏.‏
بعد ثلاثة أيام من إسلام حمزة رضي الله عنه وكان
النبي صلى الله عليه وسلم قد دعا الله تعالى لإسلامه‏.‏ فقد أخرج الترمذى عن ابن عمر،
وصححه، وأخرج الطبراني عن ابن مسعود وأنس أن النبي صلى الله
عليه وسلم قال‏:‏ ‏(الله م أعز الإسلام بأحب
الرجلين إليك‏:‏ بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام‏
)‏ فكان أحبهما إلى الله عمر رضي الله عنه‏.‏




وبعد إدارة النظر في جميع الروايات التي رويت في إسلامه يبدو أن نزول الإسلام في
قلبه كان تدريجيًا، ولكن قبل أن نسوق خلاصتها نرى أن نشير إلى ما كان يتمتع به رضي
الله عنه من العواطف والمشاعر‏.‏



كان رضي الله عنه معروفًا بحدة الطبع وقوة
الشكيمة، وطالما لقى المسلمون منه ألوان الأذى، والظاهر أنه كانت تصطرع في نفسه
مشاعر متناقضة؛ احترامه للتقاليد التي سنها الآباء والأجداد وتحمسه لها، ثم إعجابه
بصلابة المسلمين، وباحتمالهم البلاء في سبيل العقيدة، ثم الشكوك التي كانت تساوره
ـ كأي عاقل ـ في أن ما يدعو إليه الإسلام قد يكون أجل وأزكى من غيره، ولهذا ما إن
يَثُور حتى يَخُور‏.‏



وخلاصة الروايات ـ مع الجمع بينها ـ في إسلامه رضي الله عنه‏:‏
أنه التجأ ليلة إلى المبيت خارج بيته، فجاء إلى الحرم، ودخل في ستر الكعبة، والنبي
صلى الله عليه وسلم قائم يصلي، وقد استفتح سورة ‏{‏الْحَاقَّةُ‏}‏،فجعل عمر يستمع إلى القرآن، ويعجب من
تأليفه، قال‏:‏ فقلت ـ أي في نفسي‏:‏ هذا والله شاعر،
كما قالت قريش، قال‏:‏ فقرأ ‏{‏إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ‏
}‏
‏[‏الحاقة‏:‏40، 41‏]‏ قال‏:‏ قلت‏:‏ كاهن‏.‏ قال‏:‏‏{
وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ‏
}‏
إلى آخر السورة ‏[‏الحاقة‏:42، 43‏]‏ ‏.‏ قال‏:‏ فوقع الإسلام في قلبي‏.‏



كان هذا أول وقوع نواة الإسلام في قلبه، لكن كانت قشرة النزعات الجاهلية، وعصبية
التقليد، والتعاظم بدين الآباء هي غالبـة على مخ الحقيقة التي كان يتهمس بها قلبه،
فبقى مجدًا في عمله ضد الإسلام غير مكترث بالشعور الذي يكمن وراء هذه القشرة‏.‏



وكان من حدة طبعه وفرط عداوته لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرج يومًا متوشحًا سيفه يريد القضاء
على النبي صلى الله عليه وسلم، فلقيه نعيم بن عبد الله النحام العدوي، أو رجل من بني زهرة، أو رجل من بني
مخزوم فقال‏:‏ أين تعمد يا عمر‏؟‏ قال‏:‏ أريد أن أقتل محمدًا‏.‏ قال‏:‏ كيف تأمن
من بني هاشم ومن بني زهرة وقد قتلت محمدًا‏؟‏ فقال له عمر‏:‏ ما أراك إلا قد صبوت،
وتركت دينك الذي كنت عليه، قال‏:‏ أفلا أدلك على العجب يا عمر‏!‏ إن أختك
وخَتَنَكَ قد صبوا، وتركا دينك الذي أنت عليه، فمشى عمر دامرًا حتى أتاهما،
وعندهما خباب بن الأرت، معه صحيفة فيها‏:‏ ‏[‏طه‏]‏ يقرئهما إياها ـ وكان يختلف
إليهما ويقرئهما القرآن ـ فلما سمع خباب حس عمر توارى في البيت، وسترت فاطمة ـ أخت
عمر ـ الصحيفة‏.‏ وكان قد سمع عمر حين دنا من البيت قراءة خباب إليهما، فلما دخل
عليهما قال‏:‏ ما هذه الهينمة التي سمعتها عندكم‏؟‏ فقالا‏:‏ ما عدا حديثًا
تحدثناه بيننا‏.‏ قال‏:‏ فلعلكما قد صبوتما‏.‏ فقال له ختنه‏:‏ يا عمر، أرأيت إن
كان الحق في غير دينك‏؟‏ فوثب عمر على ختنه فوطئه وطأ شديدًا‏.‏ فجاءت أخته فرفعته
عن زوجها، فنفحها نفحة بيده، فدمى وجهها ـ وفي رواية ابن إسحاق أنه ضربها فشجها ـ
فقالت، وهي غضبى‏:‏ يا عمر، إن كان الحق في غير دينك، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدًا رسول الله
‏.‏



فلما يئس عمر، ورأي ما بأخته من الدم ندم واستحيا، وقال‏:‏ أعطونى هذا الكتاب الذي
عندكم فأقرؤه، فقالت أخته‏:‏ إنك رجس، ولا يمسه إلا المطهرون، فقم فاغتسل، فقام
فاغتسل، ثم أخذ الكتاب، فقرأ‏:‏ ‏{‏بسم الله الرحمن
الرحيم‏
}‏ فقال‏:‏ أسماء طيبة طاهرة‏.‏ ثم قرأ ‏[‏طه‏]‏ حتى انتهي إلى
قوله‏:‏ ‏{‏إِنَّنِي أَنَا الله ُ لَا إِلَهَ إِلَّا
أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي‏
}‏ ‏[‏طه‏:‏14]‏ فقال‏:‏
ما أحسن هذا الكلام وأكرمه‏؟‏ دلوني على محمد‏.‏



فلما سمع خباب قول عمر خرج من البيت، فقال‏:‏ أبشر يا عمر، فإني أرجو أن تكون دعوة
الرسول صلى الله عليه وسلم لك ليلة الخميس‏:‏ ‏(الله م أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام‏)‏،
ورسول الله صلى الله عليه
وسلم في الدار التي في أصل الصفا‏.‏



فأخذ عمر سيفه، فتوشحه، ثم انطلق حتى أتى الدار، فضرب الباب، فقام رجل ينظر من خلل
الباب، فرآه متوشحًا السيف، فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستجمع القوم، فقال لهم حمزة‏:‏ ما لكم
‏؟‏ قالوا‏:‏ عمر‏؟‏ فقال‏:‏ وعمر‏؟‏ افتحوا له الباب، فإن كان جاء يريد خيرًا
بذلناه له، وإن كان جاء يريد شرًا قتلناه بسيفه، ورسول الله
صلى الله عليه وسلم داخل يوحى إليه، فخرج
إلى عمر حتى لقيه في الحجرة، فأخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف، ثم جبذه جبذة شديدة
فقال‏:‏ ‏(‏أما أنت منتهيًا يا عمر حتى ينزل الله بك من الخزى والنكال ما
نزل بالوليد بن المغيرة‏؟‏
الله م، هذا عمر بن الخطاب، الله م أعز الإسلام بعمر بن الخطاب‏)‏، فقال عمر‏:‏ أشهد أن
لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله ‏.‏ وأسلم، فكبر أهل الدار تكبيرة سمعها أهل
المسجد‏.‏



كان عمر رضي الله عنه ذا شكيمة لا يرام، وقد أثار
إسلامه ضجة بين المشركين، وشعورا لهم بالذلة والهوان، وكسا المسلمين عزة وشرفًا
وسرورًا‏.‏



روى ابن إسحاق بسنده عن عمر قال‏:‏ لما أسلمت تذكرت أي أهل مكة أشد لرسول الله صلى الله عليه وسلم
عداوة، قال‏:‏ قلت‏:‏ أبو جهل، فأتيت حتى ضربت عليه بابه، فخرج إلىّ، وقال‏:‏
أهلًا وسهلًا، ما جاء بك‏؟‏ قال‏:‏ جئت لأخبرك إني قد آمنت بالله وبرسوله محمد، وصدقت بما جاء به‏.‏ قال‏:‏ فضرب
الباب في وجهي، وقال‏:‏ قبحك الله ، وقبح ما جئت
به‏.‏



وذكر ابن الجوزي أن عمر رضي الله عنه قال‏:‏ كان
الرجل إذا أسلم تعلق به الرجال، فيضربونه ويضربهم، فجئت ـ أي حين أسلمت ـ إلى خالى
ـ وهو العاصى بن هاشم ـ فأعلمته فدخل البيت، قال‏:‏ وذهبت إلى رجل من كبراء قريش ـ
لعله أبو جهل ـ فأعلمته فدخل البيت‏.‏



وفي رواية لابن إسحاق، عن نافع، عن ابن عمر قال‏:‏ لما أسلم عمر بن الخطاب لم تعلم
قريش بإسلامه، فقال‏:‏ أي أهل مكة أنشأ للحديث‏؟‏ فقالوا‏:‏ جميل بن معمر
الجمحى‏.‏ فخرج إليه وأنا معه، أعقل ما أرى وأسمع، فأتاه، فقال‏:‏ ياجميل، إني قد
أسلمت، قال‏:‏ فو الله ما رد عليه كلمة حتى قام
عامدًا إلى المسجد فنادى ‏[‏بأعلى صوته‏]‏ أن‏:‏ يا قريش، إن ابن الخطاب قد صبأ‏.‏
فقال عمر ـ وهو خلفه‏:‏ كذب، ولكنى قد أسلمت ‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://kenanaonline.com/dewpoint
 

دخول كبار الصحابة فى الاسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هل موت كبار السن تحل به مصائب أو تنقص فيه بركة على أهله الباقين ؟ .
» دعاء دخول النت
» أسـئلة واجوبه عن الصحابة الكرام
» من كرامات الصحابة رضي الله عنهم
» الجواب على من طعن في عدالة الصحابة بسبب وقوعهم في الذنوب .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: القسم الاسلامي :: المنتدى العام-