منتديات ايجى لايك
المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة)) 10378110
منتديات ايجى لايك
المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة)) 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

 المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة))

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dewpoint
مشرف الزراعة و الغرس
مشرف الزراعة و الغرس
dewpoint

بلدى بلدى : كفرالشيخ
الجنس : ذكر المشاركات المشاركات : 350
الشهره الشهره : 894
نقاط التقيم نقاط التقيم : 0
تاريخ الميلاد : 16/04/1989
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/01/2013
العمر : 35
الموقع : http://kenanaonline.com/dewpoint
المزاج : الحمد لله

المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة)) Empty
مُساهمةموضوع: المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة))   المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة)) Emptyالأحد يناير 20, 2013 2:37 pm


لما تكونت جماعة من المؤمنين تقوم على
الأخوة والتعاون، وتتحمل عبء تبليغ الرسالة وتمكينها من مقامها نزل الوحى يكلف
رسول الله صلى الله عليه
وسلم بمعالنة الدعوة، ومجابهة الباطل بالحسنى‏.‏

وأول ما نزل بهذا الصدد قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ‏}‏
‏[‏الشعراء‏:‏214‏]‏، وقد ورد في سياق ذكرت فيه أولًا قصة موسى عليه السلام، من
بداية نبوته إلى هجرته مع بني إسرائيل، وقصة نجاتهم من فرعون وقومه، وإغراق آل
فرعون معه، وقد اشتملت هذه القصة على جميع المراحل التي مر بها موسى عليه السلام،
خلال دعوة فرعون وقومه إلى الله ‏.‏

وكأن هذا التفصيل جىء به مع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بجهر الدعوة إلى الله ؛ ليكون أمامه وأمام أصحابه مثال لما سيلقونه من التكذيب
والاضطهاد حينما يجهرون بالدعوة، وليكونوا على بصيرة من أمرهم منذ البداية‏.‏

ومن ناحية أخرى تشتمل هذه السورة على ذكر
مآل المكذبين للرسل، من قوم نوح، وعاد، وثمود، وقوم إبراهيم، وقوم لوط، وأصحاب
الأيكة ـ عدا ما ذكر من أمر فرعون وقومه ـ ليعلم الذين سيقومون بالتكذيب عاقبة
أمرهم وما سيلقونه من مؤاخذة الله إن استمروا
عليه، وليعرف المؤمنون أن حسن العاقبة لهم وليس للمكذبين‏.‏

الدعـوة في الأقربين

ودعا رسول الله صلى
الله عليه وسلم عشيرته بني هاشم بعد نزول هذه
الآية، فجاءوا ومعهم نفر من بني المطلب بن عبد مناف، فكانوا نحو خمسة وأربعين
رجلًا‏.‏ فلما أراد أن يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بادره أبو لهب وقال‏:‏ هؤلاء عمومتك وبنو
عمك فتكلم، ودع الصباة، واعلم أنه ليس لقومك بالعرب قاطبة طاقة، وأنا أحق من أخذك،
فحسبك بنو أبيك، وإن أقمت على ما أنت عليه فهو أيسر عليهم من أن يثب بك بطون قريش،
وتمدهم العرب، فما رأيت أحدًا جاء على بني أبيه بشر مما جئت به، فسكت رسول الله صلى الله عليه
وسلم، ولم يتكلم في ذلك المجلس‏.‏

ثم دعاهم ثانية وقال‏:‏ ‏(‏الحمد لله، أحمده وأستعينه، وأومن به، وأتوكل عليه‏.‏ وأشهد
أن لا إله إلا
الله وحده لا شريك له‏)‏‏.‏ ثم قال‏:‏ ‏(‏إن الرائد لا يكذب أهله، والله
الذي لا إله إلا هو، إنى رسول الله إليكم خاصة وإلى الناس
عامة، و
الله لتموتن
كما تنامون، ولتبعثن كما تستيقظون، ولتحاسبن بما تعملون، وإنها الجنة أبدًا أو النار
أبدًا‏
)‏‏.‏

فقال أبو طالب‏:‏ ما أحب إلينا معاونتك،
وأقبلنا لنصيحتك، وأشد تصديقًا لحديثك‏.‏ وهؤلاء بنو أبيك مجتمعون، وإنما أنا
أحدهم، غير أني أسرعهم إلى ما تحب، فامض لما أمرت به‏.‏ فوالله ، لا أزال أحوطك وأمنعك، غير أن نفسى لا تطاوعنى على فراق دين عبد
المطلب‏.‏

فقال أبو لهب‏:‏ هذه والله السوأة، خذوا على يديه قبل أن يأخذ غيركم، فقال أبو
طالب‏:‏ والله لنمنعه ما بقينا‏.‏

على جبل الصفا

وبعد تأكد النبي صلى الله عليه وسلم من تعهد أبي طالب بحمايته وهو يبلغ عن
ربه، صعد النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم على الصفا،
فعلا أعلاها حجرًا، ثم هتف‏:‏ ‏(‏يا صباحاه‏)‏

وكانت كلمة إنذار تخبر عن هجوم جيش أو وقوع
أمر عظيم‏.‏

ثم جعل ينادى بطون قريش، ويدعوهم قبائل
قبائل‏:‏ ‏(‏يا بني فهر، يا بني عدى، يا بني فلان، يا
بني فلان، يا بني عبد مناف، يا بني عبد المطلب‏
)‏‏.‏

فلما سمعوا قالوا‏:‏ من هذا الذي يهتف‏؟‏
قالوا‏:‏ محمد‏.‏ فأسرع الناس إليه، حتى إن الرجل إذا لم يستطع أن يخرج إليه أرسل
رسولًا لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش‏.‏

فلما اجتمعوا قال‏:‏ ‏(‏أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلًا بالوادى بسَفْح هذا الجبل تريد
أن تغير عليكم أكنتم مُصَدِّقِىَّ‏؟‏‏
)‏‏.‏

قالوا‏:‏ نعم، ما جربنا عليك كذبًا، ما
جربنا عليك إلا صدقًا‏.‏

قال‏:‏ ‏(‏إنى
نذير لكم بين يدى عذاب شديد، إنما مثلى ومثلكم كمثل رجل رأي العَدُوّ فانطلق
يَرْبَأ أهله‏
)‏‏(‏ أي يتطلع وينظر لهم من مكان
مرتفع لئلا يدهمهم العدو‏
)‏ ‏(‏خشى أن يسبقوه
فجعل ينادى‏:‏ يا صباحاه‏
)‏

ثم دعاهم إلى الحق، وأنذرهم من عذاب الله ، فخص وعم فقال‏:‏

‏(‏يا معشر قريش،
اشتروا أنفسكم من
الله ، أنقذوا أنفسكم من النار، فإنى لا أملك لكم من الله ضرًا ولا نفعًا، ولا أغنى
عنكم من
الله شيئًا‏.‏

يا بني كعب بن لؤى، أنقذوا
أنفسكم من النار، فإني لا أملك لكم ضرًا ولا نفعًا‏.‏

يا بني مرة بن كعب، أنقذوا
أنفسكم من النار‏.‏

يا معشر بني قصى، أنقذوا أنفسكم
من النار، فإنى لا أملك لكم ضرًا ولا نفعًا‏.‏

يا معشر بني عبد مناف، أنقذوا
أنفسكم من النار، فإنى لا أملك لكم من
الله ضرًا ولا نفعًا، ولا أغنى عنكم من الله شيئًا‏.‏

يا بني عبد شمس، أنقذوا أنفسكم
من النار‏.‏

يا بني هاشم، أنقذوا أنفسكم من
النار‏.‏

يا معشر بني عبد المطلب، أنقذوا
أنفسكم من النار، فإنى لا أملك لكم ضرًا ولا نفعًا، ولا أغنى عنكم من
الله شيئًا، سلونى من مالى ماشئتم، لا
أملك لكم من
الله شيئًا‏.‏

يا عباس بن عبد المطلب، لا أغنى
عنك من
الله شيئًا‏.‏

يا صفية بنت عبد المطلب عمة رسول
الله ، لا أغنى عنك من الله شيئًا‏.‏

يا فاطمة بنت محمد رسول الله ، سلينى ما شئت من مالى، أنقذى
نفسك من النار، فإنى لا أملك لك ضرًا ولا نفعًا، ولا أغنى عنك من
الله شيئًا‏.‏

غير أن لكم رحمًا سأبُلُّها
بِبلاَلها‏
)‏ أي أصلها حسب
حقها‏.‏

ولما تم هذا الإنذار انفض الناس وتفرقوا،
ولا يذكر عنهم أي ردة فعل، سوى أن أبا لهب واجه النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء، وقال‏:‏ تبا لك سائر اليوم، ألهذا جمعتنا‏؟‏
فنزلت‏:‏ ‏{‏تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ‏}‏
‏[‏سورة المسد‏:‏1‏]‏‏.‏

كانت هذه الصيحـة العالية هي غاية البلاغ،
فقد أوضح الرسول صلى الله عليه وسلم لأقرب الناس
إليه أن التصديق بهذه الرسالة هو حياة الصلات بينه وبينهم، وأن عصبة القرابة التي
يقوم عليها العرب ذابت في حرارة هذا الإنذار الآتى من عند الله ‏.‏

ولم يزل هذا الصوت يرتج دويه في أرجاء مكة
حتى نزل قوله تعالى‏:‏ ‏{‏فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ
وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ‏
}‏ ‏[‏الحجر‏:‏94‏]‏، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم
يجهر بالدعوة إلى الإسلام في مجامع المشركين ونواديهم، يتلو عليهم كتاب الله ، ويقول لهم ما قالته الرسل لأقوامهم‏:‏ ‏{‏يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ الله َ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ
غَيْرُهُ‏
}‏ ‏[‏الأعراف‏:‏59‏]‏،وبدء يعبد الله تعالى
أمام أعينهم، فكان يصلى بفناء الكعبة نهارًا جهارًا وعلى رءوس الأشهاد‏.‏

وقد نالت دعوته مزيدًا من القبول، ودخل
الناس في دين الله واحدًا بعد واحد‏.‏ وحصل بينهم
وبين من لم يسلم من أهل بيتهم تباغض وتباعد وعناد واشمأزت قريش من كل ذلك، وساءهم
ما كانوا يبصرون‏.‏


المجلس
الاستشاري لكف الحجاج عن استماع الدعوة

وخلال هذه الأيام أهم قريشًا أمر آخر،وذلك
أن الجهر بالدعوة لم يمض عليه إلا أيام أو أشهر معدودة حتى قرب موسم الحج، وعرفت
قريش أن وفود العرب ستقدم عليهم، فرأت أنه لابد من كلمة يقولونها للعرب، في شأن
محمد صلى الله عليه وسلم حتى لا يكون لدعوته أثر
في نفوس العرب، فاجتمعوا إلى الوليد بن المغيرة يتداولون في تلك الكلمة، فقال لهم
الوليد‏:‏ أجمعوا فيه رأيـًا واحدًا،ولا تختلفوا فيكذب بعضكم بعضًا، ويرد قولكم
بعضه بعضًا، قالوا‏:‏ فأنت فقل، وأقم لنا رأيًا نقول به‏.‏ قال‏:‏ بل أنتم فقولوا
أسمع‏.‏ قالوا‏:‏ نقول‏:‏ كاهن‏.‏ قال‏:‏ لا والله ما
هو بكاهن، لقد رأينا الكهان فما هو بزَمْزَمَة الكاهن ولا سجعه‏.‏ قالوا‏:‏
فنقول‏:‏ مجنون، قال‏:‏ ما هو بمجنون، لقد رأينا الجنون وعرفناه، ما هو بخَنْقِه
ولا تَخَالُجِه ولا وسوسته‏.‏ قالوا‏:‏ فنقول‏:‏ شاعر‏.‏ قال‏:‏ ما هو بشاعر، لقد
عرفنا الشعر كله رَجَزَه وهَزَجَه وقَرِيضَه ومَقْبُوضه ومَبْسُوطه، فما هو
بالشعر، قالوا‏:‏ فنقول‏:‏ ساحر‏.‏ قال‏:‏ ما هو بساحر، لقد رأينا السحار وسحرهم،
فما هو بنَفْثِهِم ولا عقْدِهِم‏.‏ قالوا‏:‏ فما نقول‏؟‏ قال‏:‏ والله إن لقوله لحلاوة، ‏[‏وإن عليه لطلاوة‏]‏ وإن أصله
لعَذَق، وإن فَرْعَه لجَنَاة، وما أنتم بقائلين من هذا شيئًا إلا عرف أنه باطل،
وإن أقرب القول فيه لأن تقولوا‏:‏ ساحر‏.‏ جاء بقول هو سحر، يفرق به بين المرء
وأبيه، وبين المرء وأخيه، وبين المرء وزوجته، وبين المرء وعشيرته، فتفرقوا عنه
بذلك‏.‏

وتفيد بعض الروايات أن الوليد لما رد عليهم
كل ما عرضوا له، قالوا‏:‏ أرنا رأيك الذي لا غضاضة فيه، فقال لهم‏:‏ أمهلونى حتى
أفكر في ذلك، فظل الوليد يفكر ويفكر حتى أبدى لهم رأيه الذي ذكر آنفًا‏.‏

وفي الوليد أنزل الله
تعالى ست عشرة آية من سورة المدثر‏{‏ذَرْنِي
وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَّمْدُودًا وَبَنِينَ شُهُودًا
وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيدًا ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ كَلَّا إِنَّهُ كَانَ
لِآيَاتِنَا عَنِيدًا سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ فَقُتِلَ
كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ نَظَرَ ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ
ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَفَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ
هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِسَأُصْلِيهِ سَقَرَ‏
}‏ ‏[‏من 11 إلى 26‏]‏
وفي خلالها صور كيفية تفكيره، فقال‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ فَكَّرَ
وَقَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ نَظَرَ
ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا
سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ‏
} ‏[‏المدثر‏:‏18‏:‏
25‏]‏

وبعد أن اتفق المجلس على هذا القرار أخذوا
في تنفيذه، فجلسوا بسبل الناس حين قدموا للموسم، لا يمر بهم أحد إلا حذروه إياه
وذكروا لهم أمره‏.‏

أما رسول الله صلى
الله عليه وسلم فخرج يتبع الناس في منازلهم وفي
عُكَاظ ومَجَنَّة وذى المَجَاز، يدعوهم إلى الله ،
وأبو لهب وراءه يقول‏:‏ لا تطيعوه فإنه صابئ كذاب‏.‏

وأدى ذلك إلى أن صدرت العرب من ذلك الموسم
بأمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم وانتشر ذكره في بلاد العرب كلها‏.‏


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://kenanaonline.com/dewpoint
 

المرحلة الثانية من جهاد العوة الى الله (( اول امر باظهار الدعوة))

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» المرحلة الأولى: من جهاد الدعوة إلي الله
» اعتداءات على رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الشدة في التعذيب ومحاولة القضاء على رسول الله صلى الله عليه وسلم
» المرحلة الثالثة: دعـوة الإسـلام خـارج مكـة
» موقف المشركين من رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: القسم الاسلامي :: المنتدى العام-