منتديات ايجى لايك
ابو ايوب الانصارى 10378110
منتديات ايجى لايك
ابو ايوب الانصارى 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

 ابو ايوب الانصارى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منه 2012
مدير
مدير


بلدى بلدى : المنصوره
الجنس : انثى المشاركات المشاركات : 482
الشهره الشهره : 1063
نقاط التقيم نقاط التقيم : 1
تاريخ الميلاد : 12/02/1981
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 21/07/2012
العمر : 43

ابو ايوب الانصارى Empty
مُساهمةموضوع: ابو ايوب الانصارى   ابو ايوب الانصارى Emptyالخميس يوليو 26, 2012 1:41 pm

أبو أيوب الأنصاري











أبو أيوب الأنصاري مقدمة هو خالد بن زيد بن كليب بن مالك بن النجار أبو أيوب الأنصاري.
معروف باسمه وكنيته.
وأمه هند بنت سعيد بن عمرو من بني الحارث بن الخزرج من
السابقين. روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وعن أبي بن كعب، روى عنه
البراء بن عازب وزيد بن خالد، والمقدام بن معد يكرب وابن عباس وجابر بن
سمرة وأنس وغيرهم من الصحابة وجماعة من التابعين، شهد العقبة وبدرا وما
بعدها، ونزل عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- لما قدم المدينة فأقام عنده
حتى بنى بيوته ومسجده.

إسلامه:
أسلم أبو أيوب قبل هجرة النبي ( صلى الله عليه وسلم ) إلى المدينة، وشهد العقبة.
أثر الرسول صلى الله عليه وسلم في تربيته:
حدث عبدا لله عباس فقال خرج أبو بكر رضي الله عنه في
الهاجرة يعني نصف النهار في شدة الحر فرآه عمر رضي الله عنه فقال يا أبا
بكر ما أخرجك هذه الساعة؟ قال ما أخرجني إلا ما أجد من شدة الجوع فقال عمر و
أنا والله ما أخرجني غير ذلك فبينما هما كذلك إذ خرج عليهما رسول الله صلى
الله عليه وسلم فقالابو ايوب الانصارى Frown
ما أخرجكما هذه الساعة؟) قالا والله ما أخرجنا إلا ما نجده في بطوننا من
شدة الجوع فقال صلى الله عليه وسلم (: وأنا والذي نفسي بيده ما أخرجني غير
ذلك قوما معي فانطلقوا فأتوا باب أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه.)

وكان أبو أيوب يدخر لرسول الله صلى الله عليه وسلم كل
يوم طعاما فإذا لم يأت أطعمه لأهله فلما بلغوا الباب خرجت إليهم أم أيوب
وقالت مرحبا بنبي الله ومن معه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين أبو
أيوب؟ فسمع أبو أيوب صوت النبي صلى الله عليه وسلم وكان يعمل في نخل قريب
له فاقبل يسرع وهو يقول مرحبا برسول الله وبمن معه ثم قال يا رسول ليس هذا
بالوقت كنت تجيء فيه فقال صدقت ثم انطلق أبو أيوب إلى نخيله فقطع منه عذقا
فيه تمر ورطب وبسر وقال يا رسول الله كل من هذا وسأذبح لك أيضاً. فقالابو ايوب الانصارى Frown
إن ذبحت فلا تذبحن ذات لبن ) وقدم الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم فأخذ منه رسول الله قطعة من لحم الجدي ووضعها في رغيف وقال: يا أبا
أيوب بادر بهذه القطعة إلى فاطمة الزهراء فإنها لم تصب مثل هذا منذ أيام
فلما أكلوا وشبعوا قال النبي صلى الله عليه وسلمابو ايوب الانصارى Frown
خبز ولحم وتمر وبسر ورطب ودمعت عيناه ثم قال: والذي نفسي بيده هذا هو
النعيم الذي تسالون عنه يوم القيامة ) وبعد الطعام قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم لأبي أيوب ائتنا غدا) وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يصنع له
احد معروفاً إلا أحب أن يجازيه فلما كان الغد ذهب أبو أيوب إلى النبي صلى
الله عليه وسلم. فأهداه جارية صغيرة تخدمه وقال له: استوص بها خيرا عاد أبو
أيوب إلى زوجته ومعه الجارية وقال لزوجته هذه هدية من رسول الله لنا ولقد
أوصانا بها خيرا وان نكرمها فقالت أم أيوب وكيف تصنع بها خيرا لتنفذ وصية
رسول الله فقال أفضل شيء إن نعتقها ابتغاء وجه الله وقد كان.

فهذه أخي المسلم نبذة عن حياة هذا الصحابي الجليل في
سلمه أما عن موقفه من الجهاد في سبيل الله؛ فقد عاش أبو أيوب رضي الله عنه
حياته غازيا حتى قيل إنه لم يتخلف عن غزوة غزاها المسلمون في عهد رسول الله
صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته ظل جنديا في ساحات الجهاد وكانت آخر غزواته
حين جهز معاوية جيشا بقيادة ابنه يزيد لفتح ( القسطنطينية ) وكان أبو أيوب
وقتها بلغ عمره ثمانين سنة ولم يمنعه كبر سنه من أن يقاتل في سبيل الله
ولكن في الطريق مرض مرضا أقعده عن مواصلة القتال وكان آخر وصاياه أن أمر
الجنود أن يقاتلوا وان يحملوه معهم وان يدفنوه عند أسوار(القسطنطينية) ولفظ
أنفاسه الأخيرة وهناك حفروا له قبرا وواروه فيه.

بعض المواقف من حياته مع الرسول صلى الله عليه وسلم ـ
كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) قد دخل المدينة مختتماً بمدخله هذا رحلة
هجرته الظافرة، ومستهلا أيامه المباركة في دار الهجرة التي ادَّخر لها
القدر ما لم يدخره لمثلها في دنيا الناس.

وسار الرسول وسط الجموع التي اضطرمت صفوفها وأفئدتها
حماسة، ومحبة وشوق، ممتطيا ظهر ناقته التي تزاحم الناس حول زمامه، كُلٌّ
يريد أن يستضيف رسول الله.

وبلغ الموكب دور بني سالم بن عوف، فاعترضوا طريق الناقة قائلين:
( يا رسول الله، أقم عندن، فلدينا العدد والعدة والمنعة ).ويجيبهم الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) وقد قبضوا بأيديهم على زمام الناقةابو ايوب الانصارى Frownخَلّوا سَبيلَها فَإِنَّها مَأمُورة). ويبلغ الموكب دور بني بياضة، فَحيّ بني ساعدة، فحيّ بني الحارث بن الخزرج، فحيّ عدي بن النجار.
وكل بني قبيلة من هؤلاء يعترض سبيل الناقة، وملحين أن
يسعدهم النبي ( صلى الله عليه وسلم) بالنزول في دورهم، وهو يجيبهم وعلى
شفتيه ابتسامة شاكرةابو ايوب الانصارى Frown
خَلّوا سَبيلَها فَإِنَّها مَأمُورة ). فكان الرسول (صلى الله عليه وسلم)
ممعناً في ترك هذا الاختيار للقدر الذي يقود خطاه، ومن أجل هذا ترك هو
أيضاً زمام ناقته وأرسله، فلا هو يثني به عنقه، ولا يستوقف خطاه، وتوجّه
إلى الله بقلبه، وابتهل إليه بلسانهابو ايوب الانصارى Frown
اللَّهُمَّ خر لِي، واختَرْ لِي ).وأمام دار بني مالك بن النجار بركت
الناقة، ثم نهضت وطوَّفت بالمكان، ثم عادت إلى مبركها الأول، وألقت جرانه،
واستقرت في مكانه.

وكان هذا السعيد الموعود، الذي بركت الناقة أمام داره،
وصار الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ضيفه، ووقف أهل المدينة جميعا يغبطونه
على حظوظه الوافية، هو البطل أبو أيوب الأنصاري، الذي جعلت الأقدار من
داره أول دار يسكنها المهاجر العظيم والرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم.

ـ وروى عن سعيد بن المسيب أن أبا أيوب أخذ من لحية
رسول الله -صلى الله عليه وسلم -شيئا فقال له: لا يصيبك السوء يا أبا أيوب
وأخرج أبو بكر بن أبي شيبة، وابن أبي عاصم من طريق أبي الخير عن أبي رهم أن
أبا أيوب حدثهم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- نزل في بيته وكنت في الغرفة
فهريق ماء في الغرفة، فقمت أنا وأم أيوب بقطيفة لنا نتتبع الماء شفقا أن
يخلص إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فنزلت إلى رسول الله -صلى الله
عليه وسلم- وأنا مشفق فسألته فانتقل إلى الغرفة قلت يا رسول الله: كنت ترسل
إلي بالطعام فأنظر فأضع أصابعي حيث أرى أثر أصابعك حتى كان هذا الطعام
قال: أجل إن فيه بصلا فكرهت أن آكل من أجل الملك، وأما أنتم فكلو.

وروى أحمد من طريق جبير بن نفير، عن أبي أيوب قال: لما
قدم النبي -صلى الله عليه وسلم- المدينة اقترعت الأنصار أيهم يؤويه فقرعهم
أبو أيوب.. الحديث.

أثره في الآخرين:
ولقد عاش أبو أيوب رضي الله عنه طول حياته غازي، وكانت
آخر غزواته حين جهز معاوية رضي الله عنه جيشا بقيادة ابنه يزيد، لفتح
القسطنطينية وكان أبو أيوب آنذاك شيخا طاعنا في السن يحبو نحو الثمانين من
عمره فلم يمنعه ذلك من أن ينضوي تحت لواء يزيد وان يمخر عباب البحر غازياً
في سبيل الله.. لكنه لم يمض غير قليل على منازلة العدو حتى مرض أبو أيوب
مرضا أقعده عن مواصلة القتال، فجاء يزيد ليعوده وسأله: ألك من حاجة يا أبا
أيوب؟
فقال: اقرأ عني السلام على جنود المسلمين، وقل لهم: يوصيكم أبو أيوب أن
توغلوا في أرض العدو إلى أبعد غاية، وأن تحملوه معكم، وأن تدفنوه تحت
أقدامكم عند أسوار القسطنطينية، ولفظ أنفاسه الطاهرة

بعض الأحاديث التي نقلها عن المصطفى صلى الله عليه وسلم:
يروي الزهري عن عطاء بن يزيد الليثي عن أبي أيوب
الأنصاري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى أحدكم الغائط فلا
يستقبل القبلة ولا يولها ظهره شرقوا أو غربو..

وعن البراء بن عازب عن أبي أيوب رضي الله عنهم قال:
خرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد وجبت الشمس فسمع صوتا فقال يهود تعذب في
قبورها وعن ابن شهاب عن عطاء بن يزيد الليثي عن أبي أيوب الأنصاري أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال
يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام.

مواقفه مع التابعين:
عن الزهري، عن سالم، قال: أعرست، فدعا أبي الناس، فيهم
أبو أيوب، وقد ستروا بيتي بجنادي أخضر. فجاء أبو أيوب، فطأطأ رأسه، فنظر
فإذا البيت مستر. فقال: يا عبد الله، تسترون الجدر؟ فقال أبي واستحيى:
غلبنا النساء يا أبا أيوب. فقال: من خشيت أن تغلبه النساء، فلم أخش أن
يغلبنك. لا أدخل لكم بيتا، ولا آكل لكم طعام!

وعن محـمد بن كعب، قال: كان أبو أيوب يخالف مروان،
فقال: ما يحملك على هذ؟ قال: إني رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصلي
الصلـوات، فإن وافقته وافقناك، وإن خالفته خالفناك.

وعن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، عن أبيه، قال: انضم
مركبنا إلى مركب أبي أيوب الأنصاري في البحر، وكان معنا رجل مزاح، فكان
يقول لصاحب طعامن: جزاك الله خيرا وبرا، فيغضب فقلنا لأبي أيوب: هنا من إذا
قلنا له: جزاك الله خيرا يغضب. فقال: اقلبوه له. فكنا نتحدث: إن من لم
يصلحه الخير أصلحه الشر.

فقال له المزاح: جزاك الله شرا وعرا، فضحك، وقال: ما تدع مزاحك.
الوفاة:
قال الوليد عن سعيد بن عبد العزيز: أغزى معاوية ابنه
في سنة خمس وخمسين في البر والبحر، حتى أجاز بهم الخليج، وقاتلوا أهل
القسطنطينية على بابها، ثم قفل.

وعن الأصمعي،عن أبيه: أن أبا أيوب قبر مع سور
القسطنطينية، وبني عليه، فلما أصبحوا، قالت الروم: يا معشر العرب، قد كان
لكم الليلة شأن. قالوا: مات رجل من أكابر أصحاب نبينا، والله لئن نبش، لا
ضرب بناقوس في بلاد العرب. فكانوا إذا قحطوا، كشفوا عن قبره، فأمطروا

قال الواقدي: مات أبو أيوب سنة اثنتين وخمسين، وصلى
عليه يزيد، ودفن بأصل حصن القسطنطينية. فلقد بلغني أن الروم يتعاهدون قبره،
ويستسقون به.

وقال خليفة: مات سنة خمسين. وقال يحيي بن بكير: سنة اثنتين وخمسين.







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ابو ايوب الانصارى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: القسم الاسلامي :: منتدى الصحابة والصحابيات-