منتديات ايجى لايك
ما الذى يجب ان يعرف  الاباء عن الفروق الفرديه للابناء 10378110
منتديات ايجى لايك
ما الذى يجب ان يعرف  الاباء عن الفروق الفرديه للابناء 10378110

منتديات ايجى لايك

الافضل دائــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــاً
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شروط وقوانين علبه الدردشه
لعبه النطاط برابط واحد مباشر
Hot choclate
برنامج الفوتوشوب اخر نسخة ب حجم خرافي وصغير جدا
نباتات مهدد بالانقراض... ضروري
قصة مصورة رائعة لجحا
استايل فلاشي vb3.8 على ايجي لايك
10 ابيات شعرية عربة عن الحب
ترددات كل قنوات الاخبار ...
فيلم الرعب Killer Holiday 2013 HDRip مترجم
الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:19 am
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 7:47 am
الإثنين نوفمبر 04, 2013 1:26 am
السبت أكتوبر 26, 2013 6:22 am
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:28 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:07 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 3:02 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:54 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 2:26 pm
الجمعة أكتوبر 25, 2013 6:13 am










احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 238 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو beshooo-22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3194 مساهمة في هذا المنتدى في 2235 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عداد زوار المنتدى

.: أنت الزار رقم :.


شاطر
 

 ما الذى يجب ان يعرف الاباء عن الفروق الفرديه للابناء

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منه 2012
مدير
مدير


بلدى بلدى : المنصوره
الجنس : انثى المشاركات المشاركات : 482
الشهره الشهره : 1063
نقاط التقيم نقاط التقيم : 1
تاريخ الميلاد : 12/02/1981
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 21/07/2012
العمر : 43

ما الذى يجب ان يعرف  الاباء عن الفروق الفرديه للابناء Empty
مُساهمةموضوع: ما الذى يجب ان يعرف الاباء عن الفروق الفرديه للابناء   ما الذى يجب ان يعرف  الاباء عن الفروق الفرديه للابناء Emptyالأحد يوليو 29, 2012 4:06 am

كثيراً ما
تسأل الأمهات عن سبب تفاوت الخصائص بين الأبناء: لماذا تبدو ابنتي مختلفة
تماماً عن أختها رغم أن أسلوب التربية واحد؟ هذه خجولة جداً, وتلك منطلقة
اجتماعياً تشارك في الأنشطة المدرسية وتحسن التفاعل مع الناس في المناسبات
والمواقف الاجتماعية، وتسأل أخرى: أتعجب من ضعف مهارة ابني في القراءة,
مع أن أخته التي تصغره بعامين دراسيين تجيد القراءة أفضل منه.


فروق في
المهارات العقلية والاجتماعية والانفعالية، وفروق بين الجنسين، لابد أن
يدركها الآباء ويعلمون أن المقارنة بين الأبناء تشبه قولنا: لماذا تختلف
الروثانا عن السكرية؟ أليس كلاهما من ثمر النخيل؟


اقتضت حكمة
الله تعالى أن يولد الأطفال مزودين بخصائص شخصية تختلف كما تختلف الأصناف
من كل جنس بل أكثر, فهناك عوامل عدة تشترك في تأثيرها على النمو بأشكاله
المختلفة الجسمي والاجتماعي والانفعالي والعقلي، ويعتقد معظم الآباء أن
الخصائص الشخصية تتحدد من خلال البيئة خلافاً للخصائص الجسمية التي تلعب
الوراثة فيها الدور الأكبر، ولذا من المهم التأكيد على أن شخصية الأبناء
تتأثر بالوراثة أيضاً من خلال ما ترثه من استعداد يشكل التربة الخصبة
لظهور أنماط سلوكية وخصائص تختلف بين الأبناء رغم البيئة والتربية
الواحدة.


يرث الأبناء من
خلال المورثات الجينية ومنظومة الغدد التي يولدون بها الاستعداد لخصائص
وسلوكيات معينة، فقد تبين أن هناك فروقاً بين الأطفال حديثي الولادة لا
يمكن إرجاعها إلى البيئة:


  • الإحساس والتكيف: حيث تختلف استجابات الأطفال للمس والأصوات، وتختلف قدرتهم على التلاؤم مع الظروف الجديدة كالمدرسة مثلاً.


  • النشاط العام وحدة الطبع أو سهولته.
وهناك ثلاثة أنماط تميز بين الأطفال وتبدو واضحة منذ الأسابيع الأولى من العمر:

  • الطفل السهل: يأكل وينام بانتظام، ويتميز بسرعة التكيف مع المأكولات والخبرات الجدية.


  • بطيء الفاعلية: يميل إلى الانسحاب عندما يتعرض لخبرة جديدة ويظهر درجة منخفضة من النشاط.


  • نمط
    الطفل الصعب: لا ينتظم في الأكل والنوم ويتكيفون ببطء مع الخبرات
    الجديدة، وتتميز ردود أفعالهم بالعنف، وتزداد لديهم ثورات الغضب.



  • أما بقية الأطفال فهم يظهرون مزيجا من الأنماط الثلاثة.
فالشخصية
وما تتضمنه من أنماط سلوكية،هي حصيلة التفاعل بين العوامل الوراثية
والعوامل البيئية، وقد تعطي الخصائص الوراثية نتائج مختلفة تحت ظروف بيئية
مختلفة.


  • فالطفل السهل مهيأ للتوافق مع المواقف والأشخاص بسهولة؛ ولكن الظروف الأسرية الصعبة يمكن أن تلحق ضرراً بقدرته على التوافق.


  • والطفل الصعب استعداده للتوافق أقل؛ ولكن الأجواء الأسرية المتماسكة والدافئة تمكنه من تخطي كثير من عقبات التوافق.
وعلى صعيد
الاختلاف بين الجنسين من الأبناء والبنات أذكر بعض الأمثلة على هذه الفروق
لتكون حافزاً لنا للتعرف على الفروق الفردية ومراعاتها في تعاملنا مع
الأبناء، ويمكن تقسيمها على النحو التالي:


  • فروق
    في الخصائص العقلية: تشير الدراسات إلى أن القدرة اللغوية من بين القدرات
    العقلية هي التي تم إثباتها كإحدى الفروق الواضحة بين الأبناء والبنات،
    فقد تبين أنها لدى البنات أسرع تطوراً إذ تظهر القدرات اللغوية لديهن
    مبكرة عنها في الأبناء وتنمو بشكل أسرع، مما يفسر التفاوت في القدرة على
    التعبير أو القراءة أو نحوها من المهارات اللغوية.



  • فروق
    في الخصائص الاجتماعية: لكل من الأبناء والبنات نمط سلوكي مختلف في
    المواقف الاجتماعية, وإذا استعرضنا النتائج التالية التي أوضحتها بعض
    الدراسات تتضح لنا بعض جوانب هذا الاختلاف, ففي دراسة تمت لرصد السلوك
    الاجتماعي في مواقف اللعب تبين أن البنات يلعبن في مجموعات صغيرة مع
    التأكيد على روح التعاون, والحرص على تجنب العدوان, بينما يلعب الأولاد في
    مجموعات أكبر, ويؤكدون روح المنافسة, ويفخرون بالاستقلال والخشونة،
    وعندما يصاب أحد المشاركات في اللعب في مجموعة البنات يتوقف اللعب ويتجه
    إلى مواساة المصابة ومساعدتها، أما مجموعة الأولاد فلا تضطرهم المواساة
    إلى إيقاف اللعب، مما يفسر شكوى كثير من الأمهات من قلة سلوك التعاطف الذي
    يبديه كثير من الأبناء، وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن معظم الأولاد لا
    يقدرون على اصطناع الضحك في الموقف التي تتطلب ذلك، خلافاً للبنات,
    فبإمكان كثير منهن أن يفعلن ذلك، مما يؤكد تفوقهن في المشاركة الوجدانية
    عندما يتطلبها الموقف.



  • فروق
    في الخصائص الانفعالية: يقاوم الأبناء ويصرون على ممارسة السلوكيات
    الاستقلالية حتى لو تطلب ذلك المواجهة، بينما تضطر الفتيات إلى التنازل عن
    بعض الأنشطة الاستقلالية حفاظاً على العلاقة، وفي المواقف الانفعالية
    المؤثرة تحتاج البنات لمن يتحدث معهن، ويحتاج الأولاد لمن يعطيهم مساحة من
    الخصوصية، فقد يأتي الابن من المدرسة وقد بدا عليه الانفعال والتوتر؛ فنلح
    عليه بالسؤال, ونتوقع منه أن يحكي لنا كل ما حصل فور سؤالنا عن ذلك.

يحتاج
أبناؤنا إلى أن نمهلهم حتى يصبحوا متقبلين لحكاية الموقف, ولا بد من
الإشارة إلى أن هذه الفروق تعميمية في الغالب لا تنطبق على كل الحالات.

من خلال ما سبق
تتضح أهمية وعي الأبوين بالفروق الفردية بين الأبناء لضمان تربية سليمة،
ويمكن تلخيص ما يتطلبه هذا الوعي في أمرين مهمين لا بد من مراعاتهما في
ممارساتنا التربوية، وهما:


  • تشجيع
    الاختلاف وعدم المقارنة بين الأبناء من نفس الجنس أو من الجنسين، فلا
    ينبغي أن تؤدي أساليبنا إلى ما يشجع على التقليد من مثل بعض التعبيرات
    الشائعة "افعل مثل فلان"، أو " أنت الآن مثل فلان"، والأولى أن يشجع
    الأبناء ضمن إمكاناتهم وقدراتهم الشخصية.



  • تحديد
    توقعات في ضوء الفروق الفردية, فلا نبني آمالاً وطموحات متماثلة بين
    الأبناء، فقد ضرب الله تعالى لنا مثلاً من نفسه في قوله:" لا تكلف نفس إلا
    وسعها" فالعدل يقتضي عدم توقع فعل لا يقع ضمن إمكانيات وقدرات الأبناء.

وأخيرًا ..
علينا نحن المربين أن ندرك أن الاختلاف سنة من سنن الله تعالى في خلقه,
وهو الذي يعطي الحياة ثراءها وتنوع أدوارها، وأن نبذل ما في وسعنا لاستثمار
هذا الاختلاف وتنمية ما يتطلبه من خصائص متمايزة بين الأبناء، لتنمو
المواهب والقدرات على أفضل صورة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ما الذى يجب ان يعرف الاباء عن الفروق الفرديه للابناء

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ما الذى يجعل الزائر يسجل هنا
» نادين تقع فى حب الدكتور كرم الذى يخفى حقيقة زواجه عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايجى لايك  :: عالم حواء :: منتدى الأسرة والطفل-